اعلان

    علامات الجمال عند المرأة

                        علامات الجمال عند المرأة

    معايير الجمال تختلف معايير الجمال من شخص إلى آخر ومن بلد إلى آخر، ويُصنّف الجمال على أساس المظهر الخارجي للشخص، والبعض يرى أنه داخلي وخارجي، أي يتعلّق بجمال الروح والعقل وهو الجمال الداخليّ، وجمال الجسم والمظهر العام وهو الجمال الخارجيّ، ويتمثل ذلك في جمال الوجه وكافة تفاصيله والملامح والشعر والقامة وحجم الخصر والوزن والعيون وغيرها، وفيما يلي سنطرح أبرز علامات الجمال لدى المرأة حسب المعايير العالميّة. علامات الجمال عند المرأة تتميّز المرأة الشرقية بسمات وخصائص وصفات جماليّة تميّزها عن المرأة الغربية من حيث شكل الجسم وطول القامة ولون البشرة وملامح الوجه وشكل العيون ولون الشعر وشكله وطوله وملمسه وغيرها، كما أن هناك جمالاً أخلاقياً يضاهي في أهميته جمال الشكل، ويتمثل في الصفات الجيدة والحياء والذكاء وامتلاك النظرة الثاقبة للأمور وغيرها من الصفات التي تجعل من الشخص جميلاً، إلا أنّ هناك علامات ومعايير يتفق عليها الجميع فيما يخص جمال المرأة بغض النظر عن جنسيتها وقوميتها، وتتمثل هذه المعايير فيما يلي: يعتبر شعر المرأة تاج الجمال ولا يختلف اثنان على هذه الحقيقة، وهو من أبرز علامات جمال لديها، ويجب أن يتصف الشعر بعدد من الصفات لنعتبره علامة جمالية كأن يكون طويلاً وكثيفاً، وذا لون طبيعي مشرق ولامع غير باهت، ويتمتع بدرجة نعومة كبيرة. إنّ العيون الواسعة من أجمل العلامات التي تميز المرأة عن غيرها، بغض النظر عن لونها، حيث يعود ذلك إلى ذوق الشخص ويعود أيضاً لطبيعة والمظهر العام للأشخاص في البلد الذي يعيشون فيه، حيث يرى البعض أن العيون السوداء أو العيون ذات اللون البُني أساساً للجمال ويميّز ذلك المرأة الشرقية عن سواها، في الوقت الذي يرى فيه البعض الآخر أنّ العيون الملوّنة كالزرقاء والخضراء والعسليّة تميز المرأة أكثر من العيون ذات الألوان الداكنة. نضارة البشرة وحيويتها وشبابها وصفاؤها من الحبوب والبثور والشحوب والندوب يعتبر أساساً لجمالها، بغض النظر عن لونها أيضاً، فالبشرة البيضاء تعطي المرأة جمالاً غربياً خاصاً، بينما تعطي البشرة السمراء مظهراً شرقيّاً أخّاذاً للمرأة، والبشرة الحنطية تعطيها تميزاً آخر، وبالتالي يعتبر المظهر الصحي للبشرة أهم بكثير من لونها. تعتبر المرأة الرشيقة صاحبة القوام المتناسق الجميل من أجمل النساء، وهذا حسب التصنيف العالمي والمحلي لمعايير الجمال، حيث تتمع بطول قامة مناسب ووزن مثالي يجعل من مظهرها متناسقاً ومنسجماً، مما يضفي على مظهرها الخارجي جمالاً إضافيّاً ومزيداً من الصحة والشباب.
    إنضم لمواقعنا
    علامات الجمال عند البنات

                                          علامات الجمال عند البنات

    .
    الجمال تختلف أذواقُ الناس في الحياة اليومية عامةً على كل شيءٍ، كما تختلفُ في نظرها إلى الجمال خاصّة؛ لا سيما جمال الفتاة، وهناك معاييرُ وعلاماتٌ تميّزُ درجةَ جمالِ بنتٍ عن أخرى، وهي الفيْصل في الحكم على طبيعة هذا الجمال، وليس من الضروري تواجد كلّ تلك العلامات للحكم على فتاةٍ ما كونَها جميلة أم لا، فبعضُها كافٍ لتميّزها عن غيرها. وعلامات الجمالُ اثنتان؛ علاماتٌ غير محسوسةٍ تتأتّى معرفتُها من خلال التعامل مع الفتاة مباشرةً؛ حيث إنها تخصّ طبيعتها الجوانيّة، وعلامات أخرى محسوسةٌ جسديةٌ تُميَّزُ بمجرد النظر للمرأة؛ حيث إنها تخصّ تقاسيمَ جسدها وشكلها الخارجيّ،وسنذكر هنا بعض العلاماتٌ التي تميّز المرأة العربية عن غيرها، حيث سنذكر العلامات الجسدية كاملةً ونذكر بعض علامات الجمال الداخلي الغير محسوس. علامات الجمال الجسدية عند البنات الرموش الطويلة، حيث إنّ الرموش تعطي العين جمالاً أخاذاً يجلب الأنظار. الوجه المتناسق، بمعنى ألاّ يكون طويلاً ولا مربعاً، فالوجه المتناسق والمعتدل في شكله يعطي المرأة جمالاً خاصاً. الحواجب المرسومة والمحددة، سواءً كانت عريضةً أم رفيعةً. الغمازات، حيثُ تمنحُ الابتسامةً رونقاً وجمالاً. الآذان الصغيرة غير الملتصقة بالرقبة، بحيث تكون متناسقةً مع الفم والعيون. العيون الواسعة ذات اللون الأسود، وتعتبر من علامات الجمال العربي الأصيل. الشعر الطويل ذو اللون الأسود الغامق، حيث يعتبرُ أبرز علامات الجمال العربي الأصيل. الأصابع الطويلة. الشامة، وأجمل ما تكون بجانب الأنف. الأظافر المقوسة واللامعة، حيث تدلّ على الصحة الجيدة للمرأة. اختلاف لون الجسد، بمعنى ألاّ تكون جميع أجزاء الجسم باللون ذاته. المسافة بين الثديين، أي بعدهما عن بعض وعدم التصاقهما. السيقان المرسومة المعتدلة الحجم. ظهور خط بين الحواجب عند الغضب. رفيعة الخصر(هيفاء)؛ يعني أن يكون محيط خصرها أقل من 75سم. مليئة العجز (عجزاء). القدم الصغيرة لأنها تدل على نعومة المرأة. القوام الممشوق والمشدود، وعدم وجود ترهّلات في الجسم. البطن المسطح الخالي من الدهون والترهلات. الأنف الصغير، ذو المنخريْن الصغيريْن. امتلاء الخدود قليلاً وتورّدها. العنق الطويل، وهو علامةٌ عالميةٌ لجمال المرأة. علامات الجمال غير المحسوسة الطبيعة المرحة، بحيث تكون البنت دائمة المرح وناشرةً للفرح أينما كانت. الحنان، فالرجل يفضل معاشرة المرأة الحنون، فتكون له أماً وبنتأً وأختاً. الأخلاق الحميدة، بحيث تتحلى الفتاة بالأخلاق الحميدة وتبتعد عن التصرفات الذميمة التي تسيء إليها. العقل والحكمة، فالمرأة العاقلة الحكيمة لها القدرة على التعامل مع كل المواقف دون اندفاعٍ وتهورٍ. التواضع، فالبنت المتكبرة لا يحبها أحد، ولا يقترب منها أحد لأنها تنفر من حولها بالكبرياء. طيبة القلب، وهي أكثر صفةٍ تعجب الرجال في البنات، لأنها تدل على نقاء وصفاء القلب من الداخل
    إنضم لمواقعنا
    كيف أهتم بجمال بشرتي

                               كيف أهتم بجمال بشرتي


    إنضم لمواقعنا
    البشرة تعتبر البشرة النّضرة والصّافية والخاليةِ من العيوب، من الأمور التي يسعى لتحقيها الكثير من الأشخاص؛ حيث يعتبر الوجه الصّافي من أهمّ علامات الجمال، لذلك من المهم العناية بالبشرة للحفاظ عليها، وسنذكر في هذا المقال بعض الوصفات الطّبيعة للعناية بالبشرة والتّخلص من العديد من المشاكل. طرق العناية بالبشرة التّخلّص من شيخوخة البشرة: مع التّقدم في العمر تبدأ علامات الشّيخوخة والتّجاعيد بالظّهورعلى البشرة، لذلك يمكن استخدام زيت جوز الهند بوضعه على البشرة قبل النّوم، ويغسل في الصّباح عند الاستيقاظ، فهو يجدد خلايا البشرة، ويتخلّص من التّجاعيد ويشدّ البشرة. علاج حساسيّة البشرة: تتسبّب بعض المأكولات بالإصابة بالحساسيةٍ بشكلٍ مفاجىء، ممّا تسبّب ظهور حبوبٍ صغيرةٍ على الوجه، ويمكن التخلّص من هذه الحبوب باستخدام وصفةِ الزّبادي والخيار لإيقاف تهيّج البشرة واحمرارها، ولتطبيق الوصفة يتمّ هرس حبةٍ من الخيار، وإضافة ملعقتين من الزّبادي ومزجهما معاً، ويُدهن الخليط على الوجه مدّة نصف ساعة، ويُغسل الوجه بالماء الفاتر، ويمكن استخدام خليطِ الحليبِ، والشّاي الأخضر على الوجه؛ لقدرةِ الشّاي الأخضر على تهدئةِ البشرة، ومعالجة الحساسية، ولتطبيق الوصفة يتمّ إضافةُ ملعقتين من الحليب البودرة، إلى ربعِ كوبٍ من الشّاي الأخضر، ويوزّع الخليط على البشرة باستخدام قطنةٍ ويترك مدّة عشرين دقيقة، ويغسل الوجه بالماء البارد. زيادةُ نضارةِ البشرةِ والتخلّص من الحبوب: خيث تعتبر الحبوب من أكثر المشاكل المزعجة التّي يعاني منها العديد من الأشخاص، والتّي تترك أثراً واضحاً على البشرة، والتّي يمكن التخلّص منها بطرقٍ طبيعيةٍ بإعدادِ قناعِ عصيرِ اللّيمونِ والعسل، وذلك بإضافة ملعقتين من العسل، إلى القليل من عصير اللّيمون، ويوزّع الخليط على البشرة النّظيفةِ، ويترك مدّة عشر دقائق، ثمّ يغسل الوجه بالماء البارد. التّخلص من حروق الشّمس وتفتيح البشرة: مع قدوم فصل الصّيف وأشعة الشّمس الحارقة تتعرّض البشرة لحروقِ الشّمس، وزيادة رطوبتها، وتقشّرها؛ بسبب تغيرات الجو، لذلك يمكن استخدام بعض الوصفات الطّبيعيّة التّي تساعد على تفتيح لون البشرة، وغلق مساماتها، والتخلّص من حروق الشّمس بشكلٍ سريعٍ، كخليط الشّوفان وزلال البيض، حيث تضاف ملعقةٌ صغيرةٌ من الشّوفان إلى زلال بيضة، والقليل من العسل، ويدهن الوجه بالمزيج مدّة عشر دقائق، ويغسل الوجه بالماء الفاتر. يمكن استخدام خليط الموز والعسل، بهرس موزة، مع نصف حبة من الأفوكادو، وملعقة صغيرة من العسل، والقليل من زيت الزّيتون، وتخلط المكونات جيداً، ويوضع الخليط على الوجه مدّة نصف ساعة، ويغسل بالماء الفاتر، ثمّ يمرّر مكعبُ مثلجٍ من ماء الورد على البشرة.
    1كيف أعتني بوجهي يومياً

                      كيف أعتني بوجهي يومياً

    1جمال المرأة يعدّ جمال المرأة من أبرز اهتماماتها وأولوياتها، وهو أيضا السبب الرئيسي لزيادة ثقتها واعتزازها بنفسها وشعورها بأُنوثتها، ولجمال المرأة جوانب عديدة كرشاقة جسدها، وجمال بشرتها، وعنايتها بوجهها، لذلك يجب التعرف على المخاطر التي يتعرض له الوجه وعلى سبل الاهتمام بالوجه والاعتناء به وبعض النصائح التي يمكن أن تساعد في العناية به بشكل يومي.

    2المخاطر التي يتعرّض لها الوجه يتعرض الوجه للكثير من المخاطر التي تحد من جماله وتؤدي إلى تلفه وتقليل نظارته مثل إشعاعات ضارة كأشعة الشمس التي تسبّب حروقاً للوجه وجفافه، كما ويتعرض الوجه مع التقدم بالسن لبداية ظهور التجاعيد والكلف، وتؤثر العوامل النفسية أيضاً بجمال الوجه وإشراقته، ويمكن أن تظهر الكثير من الحبوب في مرحلة الشباب وأثناء الحمل، هذه العوامل وغيرها تؤثر في جمال الوجه وإشراقته، ولذلك يجب الاعتناء والرعاية به بشكل يومي ودوري

    3كيفية الاعتناء بالوجه هنالك عدد لا نهائي من طرق العناية بالوجه نذكر أهمها: غسل الوجة بصابونة طبية أو منضف بشرة صباحاً ومساءاً لإزالة الرواسب المتراكمة في المسامات، واستخدام مستحضرات تجميلية موثوقة ومراقبة تاريخ انتهائها بشكل دوري، واستخدام واقي شمس لمنع امتصاص أشعة الشمس الضارة وتجنّب إصابته بالحروق والكلف، وإزالة مستحضرات التجميل وتنظيف الوجه جيداً بعد العودة للبيت، واستخدام مرطبات وكريمات ليلية، والعناية بالبشرة وجمالها باستخدام الخلطات والمستحضرات الطبيعية المحتوية على الأعشاب الغنية بالفوائد، والاهتمام بالعامل النفسي لما له من دور في نظارة وإِشراق البشرة وتجنب القلق والسهر كثيراً، وتناول كميات كبيرة من الفواكه والخضروات الغنية بالفيتامينات، والحرص على شرب كميات كبيرة من الماء الذي يساعد في ترطيب الوجه، واستخدام الماسكات الطبيعية، والقيام بجلسات اعتناء بالبشرة في مراكز التجميل بشكل شهري.
    3نصائح يومية للعناية بالوجه استخدمي اللبن بعد التعرض فترة طويلة لأشعة الشمس فهو يساعد في امتصاص الحرارة. استخدمي قناع الخيار فهو يساعد على شد الوجه. قومي بممارسة الرياضة الصباحية فهي تساعد في إعطاء النضارة للوجه. لا تستخدمي الكثير من مساحيق التجميل للحفاظ على جمال وجهك الطبيعي. استخدمي قتاع الجلاتين للتخلص من الرؤوس السوداء. عند عدم توافر المنظفات يمكنك استخدام ماء الورد أو الحليب لتنظيف البشرة. تحذير: عند تهيج البشرة أو ظهور حبوب وبثور بشكل مفاجىء أو التعرض لحروق شمس شديدة يرجى مراجعة الطبيب في أقرب فرصة ممكنة لصرف علاج طبي وليس تجميلي وعدم اتّخاذ أي إجراء ذاتي لما لذلك من خطورة على صحّة البشرة وجمالها.

    كيف أعتني ببشرتي الدهنية يومياً
    1

                              كيف أعتني ببشرتي الدهنية يومياًً


    1البشرة الدهنيّة تنزعج الكثير من السيدات من البشرة الدهنيّة؛ حيث إنّها الأكثر تعرضاً للإصابة بالبثور والالتهابات والبقع الداكنة، إضافةً إلى الرؤوس السوداء وحالات اللزوجة واللمعان الشديد اللذين يصيبانها مع القيام بمجهود أو الشعور بالحرارة. تنفق صاحبات البشرة الدهنية الكثير من الأموال على المستحضرات التي تخفي علامات البشرة الدهنية ولكن دون فائدة تُذكر بسبب عدم معرفة كيفيّة التعامل مع تلك البشرة.
    2التعامل اليومي مع البشرة الدهنية زيادة إفرازات الغدد الدهنية تحت الجلد ترجع أسبابها الرئيسيّة إلى الوراثة، والغذاء، وحماية الجسم للبشرة؛ حيث إنّ العوامل الوراثية لا يمكن التدخّل فيها، ولكن التغذية السليمة والحفاظ على البشرة من العوامل المهمّة التي يجب الانتباه لها.
    3الغذاء يجب أن يكون الغذاء اليومي متوازناً وخالياً تماماً من المأكولات التي تحتوي على دهون مشبعة، والحرص على عدم زيادة الوزن قدر المُستطاع، كذلك يمنع تناول الحلويات والمأكولات المالحة مقابل الإكثار من تناول الفواكه والخضروات بشكل يومي، خاصّةً التي تحتوي على فيتامين سي الذي يُغذّي البشرة بشكل كبير، أيضاً يجب الإكثار من تناول الأسماك الزيتية كالسلمون والتونة لاحتوائها على عنصر أوميغا3 الذي يغذي الشعر والبشرة ويحسّن من طبيعتهما.
    السلوكيات اليومية التوقف تماماً عن استخدام الصابون، وغسل الوجه بواسطة غسول مخصّص للبشرة الدهنية مرّتين يومياً، واحدةً في الصباح والأخرى قبل النوم مباشرة، وفي حال التعرّض للكثير من الإفرازات خلال النهار يتمّ غسله مرّةً ثالثة في منتصف اليوم. أثناء غسل الوجه أو شطفه للصلاة يراعى عدم فرك البشرة بقوة لأن ذلك يحفز الغدد الدهنية على إفراز المزيد من الدهون، وفي حالات استخدام مستحضر التونيك على البشرة يراعى أيضاً أن يكون على المناطق الأكثر دهنية مثل الأنف والجبين فقط. إنّ استخدام مستحضرات التجميل مع البشرة الدهنية من أكثر الأسباب المؤدية لظهور الرؤوس السوداء، لذا يفضل استخدام البودرة وكريمات التجميل إلا في أضيق الحدود وليس لفترات طويلة، وقبل الاستخدام يجب تدليك البشرة بالثلج من أجل غلق المسام وضمان عدم تراكم تلك المستحضرات في مسام البشرة. تزيد الغدد الدهنية من إفرازاتها في حالة تعرّض البشرة للجفاف في حالات استخدام مساحيق التجميل أو التعرّض للشمس والحرارة، لذا يُراعى ترطيب البشرة بشكل مستمر بواسطة أحد المستحضرات الخالية من الزيوت، مع الحرص على تقشير البشرة مرّةً كل أسبوع للتخلص من خلايا الجلد الميتة والزيوت والمسام التي يمكن أن تؤدّي إلى ظهور الرؤوس السوداء. إن العناية بالبشرة الدهنية يمكن أن يأتي بنتائج باهرة في تأخير ظهور التجاعيد مع التقدم في العمر على عكس البشرة الجافة، لذا يجب الحرص على تلك العادات اليومية قدر الإمكان
    كيف أعتني ببشرتي في الشتاء

                  كيف أعتني ببشرتي في الشتاء


    كيف أعتني ببشرتي في الشتاء في فضل الشتاء و الأجواء الباردة و اشتداد الهواء ، تتعرض البشرة للجفاف و الشتققات من الهواء الجاف البارد في الجو ، فيجب الاعتتناء بها خلال هذا الفصل و إلا تعبت البشرة من الجفاف و ساء حالها .

    و هنالك طرق عديدة للحفاظ على ترطيب البشرة ، وحمايتها من الجفاف و التشقق في الفصول الباردة هذه . نذكر منها : استخدام الزيوت الطبيعية ، و الخلطات المختلفة : فيساعدان في حماية البشرة من الجفاف ومنحها التطريب المناسب . المحافظة على شرب كميات كافية من الماء ، فشرب الماء لا يقتصر فقط في الصيف ، لتعويض فقد السوائل ، بل أيضاً مهمٌ في الشتاء لحماية البشرة من الجفاف ومنحها التطريب و النضارة . استعمال الكريمات المرطبة للبشرة ، ففي الشتاء تكون البشرة معرضة أكثر من باقي الفصول للجفاف ، فتحتاج إلى الترطيب المستمر لها . الاهتمام بترطيب الشفاه كذلك ، فهي جزءٌ من البشرة ككل ، فنحرص على تطريبها بمطري الشفاه . استخدام واقي الشمس ، فهو لا يقصتر على فصل الصيف ؛ بل يجب وضعه في كافة الفصول ، فأشعة الشمس في فصل الشتاء تكون أكثر ضرراً على البشرة . تقشير بشرة الجسم مرة أسبوعياً ، و الاهتمام بترطيب الجسم ككل في فصل الشتاء . استخدام الأمصال المرطبة بدلأ من الكريمات العادية ؛ فهي ترطب البشرة بكل عميق في فصل الشتاء فتحميها من الجفاف . العناية بالعينين في فصل الشتاء ، نظراُ لرقة الجلد تحتها ، باستعمال الكريم الخاص لهما . ينصح بعدم وضح البودرة الحرة في الشتاء ، إن كان الجو شديد البرودة ، فهي تزيد من جفاف البشرة . تناول الأغذية الصحية التي تنمح الجسم الترطيب اللازم له في الأجواء الجافة الباردة ، كالزبادي ، و الفواكه ، و العصائر الطبيعية ، و الخضروات الورقية . تجنب الصابون على البشرة ، لأنه يحتوي على مواد كيميائية تضر بالبشرة.

    أقنعة طبيعية تساهم في ترطيب البشرة في الشتاء قناع العسل مع الأفوكادو : بوضع الخليط المكون من هرس الأفوكادو مع العسل على البشرة مدة 10 دقائق . ثم نغسله بالماء الدافئ . قناع زيت اللوز مع الحليب : فيحمي البشرة من التجاعيد و يرطبها . ماء الورد و الجليسيرين : يستعمل كمرطب يومي خلال المساء . زيت الزيتون : مرطب للبشرة ، و مزيلاُ للمكياج.
    كيف أعتني ببشرتي في الصيف


               كيف أعتني ببشرتي في الصيف

    البشرة هي مرآة الجمال والصحة، والعناية بها مهمة كضرورة الاعتناء بباقي أعضاء الجسم، وتتغير حسب تغيّر الظروف المحيطة كتغيّر الفصول، ويُعتبر فصل الصيف المحبَّب للكثيرين فصل البحر والسَّهر، ويغيب عن وعيهم مضار هذا الفصل على البشرة حيث إنّ إهمال العناية بالبشرة خلال الصيف يؤثر عليها سلباً، ويسبب لها أضراراً تصل إلى الإصابة بأخطر الأمراض كسرطان الجلد الناتج عن التعرض المستمر لأشعة الشمس، والذي بلغت أعداد المصابين به حول العالم 132,000 مصاب سنوياً بحسب إحصائيات منظمة الصحة العالمية، والتي اعتبرت أن أسباب الإصابة بهذا النوع يتحمل مسؤوليتها الشخص نفسه بسبب إهماله لبشرته. ونتيجة للانتشار السريع لهذا النوع من سرطان الجلد، وبعد تفاقم أزمة ثقب الأوزون والتي يعتبر تسرب الأشعة الضارة عبرها إلى كوكب الأرض من أخطر النتائج المترتبة عليها، فإن الكثير من المنظمات العالمية والمؤسسات الدولية أو المحلية تسعى لرفع الوعي في المجتمعات بضرورة حماية الجلد من تأثير هذه الأشعة خصوصاً في فصل ال

    العناية بالبشرة يعتقد الكثيرون أنّ العناية بالبشرة يأتي دورها فقط عند إصابة البشرة بأحد أمراض الجلد، أو عند بلوغ سن متقدمة كالأربعين أو الخمسين، لكن العناية بها يجب أن تبدأ خلال سن مبكرة، (هل حان سن العشرين ؟ إنه الوقت المناسب لتبَنِّي عادات جيدة للحفاظ على رونق شبابك) هذا ما قالته د.جنيفر ليندر وهي بروفيسور مساعد في قسم الجلدية في جامعة كاليفورنيا، وهذا ما ينصح به الكثير من المتخصصين في مشاكل الجلد أو التجميل. العناية بالبشرة تشمل ثلاثة مستويات سيتم طرحها جميعاً مع التذكير بأهمية معرفة نوع البشرة، نظراً لاختلاف أنواعها (فإنَّ ما يصلح لبشرة معينة قد لا يفيد بشرة أخرى)، وعدم استخدام مستحضرات دون التأكد من صلاحيتها أو مكوناتها، وعند ملاحظة تكون ما يشبه الشامة في أي منطقة في الجسم مع حدوث تغير لها في اللون والحجم يجب مراجعة الطبيب المتخصص في الجلد فورا.

    العناية من الخارج تنظيف البشرة زيادة إفراز العرق صيفاً، وتراكم الغبار، أو بقايا المكياج الذي لم يتم تنظيفه، أو انتقال الميكروبات من الأيدي غير النظيفة إلى الوجه يؤدّي إلى تلوث البشرة، ويعيق إفراز الزيوت الطبيعية المرطبة لها والتي تحافظ عليها مما يسبب ظهور الحبوب والحكة ، لذلك يجب تنظيف البشرة مرتين يومياً ( صباحاً ومساءاً )، باستخدام منظفات خالية من الزيوت في حالة البشرة الدهنية، ومنظفات لها قوام كثيف أو كريمي ويفضل خالية من الكحول في حالة البشرة الجافة أو المركبة، وعدم استخدام الصابون في التنظيف، أو عصر الحبوب الموجودة في الوجه، ويفضل استخدام بخار مَغّلي الأعشاب الطبيعية كالبابونج والزعتر فهو يعمل على تنظيف البشرة وتنشيط الدورة الدموية، ويمكن تقشير البشرة مع مراعاة استخدام المقشرات الطبيعية كمزيج السكر الخشن وزيت الزيتون وعدم تكرار التقشير أكثر من مرتين أسبوعياً خصوصاً عند استخدام مستحضرات التقشير الكيميائية.

    ترطيب البشرة عدم ترطيب البشرة بشكل مستمر يؤدي إلى جفافها، وظهور الخطوط الرفيعة أو التجاعيد المبكرة أو الحكة أو تقشر البشرة، ويمكن ترطيبها بعدة طرق: استخدام منتجات الطبيعة مثل زيت اللوز الحلو، زيت جوز الهند، زيت البابونج، زيت جنين القمح. استخدام المستحضرات المتوفرة في الصيدليات ويفضل تلك التي تحتوي على أي من هذه المواد: استخدام مواد طبيعية مستخلصة من مصادر طبيعية كالزعتر والبابونج وإكليل الجبل والصبار واللافندر، أو فيتامينات ومواد أخرى، وجميعها تعمل على ترطيب الجسم بصورة كبيرة وتساعد في شفائه من بعض المشاكل التي تصيبه. مضادات للأكسدة ( تمنع تراكم السموم على البشرة وخصوصا تلك الناتجة عن استخدام مستحضرات التجميل وعدم إزالتها بطريقة جيدة، وتساعد هذه المضادات أيضا ًفي تجديد خلايا البشرة والتخلص من الخلايا الميتة المتراكمة عليها ) بعض المستحضرات التي تحتوي على أهم المواد التي تعمل على تحفيز تجدد الخلايا ومحاربة التجاعيد ويفضل استخدام المستحضرات المحتوية عليه بعد سن الثلاثين

    حماية البشرة هي الخطوة الأكثر أهمية على المستوى البعيد من أجل سلامة البشرة، ومنع التعرض لحروق الشمس التي تسبب ظهور بقع أو حكة أو اِحمرار أو حروق وضرر غير ظاهر في طبقات الجلد العميقة، وهي الخطوة التي يهملها الأشخاص بسبب اعتقادات سائدة لديهم منها: أنهم ليسوا بحاجة لاستخدام واقي الشمس، بحجّة أنّ البقاء في الأماكن المغلقة مثل: المنزل أو المكتب يعني عدم التعرّض المباشر للأشعة وبالتالي لن تتعرض بشرتهم للضرر. إنَّ التعرض للشمس لا يسبب ضرراً للبشرة. استخدام كريم الوقاية من الشمس يمنع الجسم من الاستفادة من أشعّتها التي تساعد على تخليق فيتامين دال الضروري لبناء العظام في الجسم. استخدام كريمات ترطيب البشرة أو مستحضرات التجميل التي تعمل على إخفاء عيوب البشرة تُغني عن استخدام الواقي . عدم حاجة الأطفال إلى استخدام كريم الوقاية من الشمس، لكن كل تلك الاعتقادات خاطئة، لأن استخدام كريم الوقاية من الشمس ضروري للكبار والصغار ويجب عند استخدامه الانتباه لما يلي: تختلف كريمات الوقاية من الشمس في قدرتها على الحماية من أنواع معينة من الأشعة لذلك يجب استخدام الكريم الواقي ذو الحماية الأوسع ضد أشعة الشمس عند التعرض المباشر أو غير المباشر لها ويمكن معرفة هذا النوع من خلال وجود إحدى العبارتين التاليتين على العبوة للتأكد من أنّه مصرّح من الوكالة الفيدرالية للغذاء والدواء، لأنّ النوع الأول من هذه الأشعة يخترق الزجاج (داخل المكتب أو المنزل ) ويصل حتى طبقات عميقة من الجلد مما يسبب ضرر أكبر وهو الذي يسبب ظهور علامات التقدم في السن ، أما النوع الثاني يسبب حروق البشرة ومنها حروق غير ظاهرة. توجد أنواع من كريمات الوقاية من الشمس مخصصة للكبار وأخرى مخصصة للصغار. البعض يعتقد أنّ كريم الوقاية من الشمس الذي له معامل حماية من الشمس أعلى من 70 هو الأفضل، لكن جميع أنواع كريمات الوقاية من الشمس التي لها معامل حماية أقل من 20 وأكثر من 60 لم يصرّح بها عالمياً بحسب ما وضَّحه العديد من المتخصصين في هذا المجال . يجب محاولة تجنب التعرض للشمس بطريقة مباشرة خصوصا بين الساعة 11 صباحاً و4 مساءاً. يُفضَّل عمل تمرينات الوجه وتدليكه باستخدام لزيوت الطبيعية لأن ذلك يعمل على شد عضلات الوجه ويمنع ظهور الخطوط الرفيعة التي تنتج على وجوه الأشخاص نتيجة تكرار بعض التعبيرات كتقطيب الجبين في حالات الغضب، أو الخطوط الدقيقة التي تظهر حول الشفتين بسبب تكرار بعض الممارسات مثل التدخين. للاستفادة من أشعة الشمس يمكن التعرض لها في الصباح الباكر ثلاث مرات أسبوعياً لمدة تتراوح بين 10 إلى 20 دقيقة في كل مرة.

    العناية من الداخل إن العناية بالبشرة لا يمكن أن تقتصر على العناية الخارجية لأنّ الحالة الصحية للجسم تنعكس على البشرة لذلك يجب تغذية وحماية البشرة من الداخل وذلك باتباع أهم الخطوات وهي: شرب الماء بكثرة: فهي أهم وسائل ترطيب البشرة، ولأنّ ارتفاع درجة الحرارة صيفاً يفقد الجسم السوائل خلال عملية التعرق مما يعني حاجة الجسم لكمية أكبر من المياه في هذا الفصل، لذلك يفضل شرب كمية مناسبة من المياه وهي بين 2 إلى 3 لتر يومياً، وتختلف هذه الكمية بحسب الجهد العضلي الذي يقوم به الشخص، فالأشخاص الذين يتعرضون للشمس لفترة أطول أو يمارسون أعمال متعددة ومجهدة يحتاجون شرب كمية أكبر من الماء، ولا تُغني العصائر أو المشروبات الأخرى عن الماء. تناول الأطعمة المحتوية على الفيتامينات ومضادات الأكسدة كالفواكه والخضار. عدم الإكثار من المشروبات المحتوية على نسب عالية من الكافيين كالقهوة ومشروبات الطاقة لأنها تسبب خسارة الجسم للسوائل مما يؤدي إلى جفاف البشرة بشكل كبير 

    أسلوب الحياة وتأثيره على البشرة
    إن سلوكيات الأشخاص وعاداتهم اليومية لها تأثير إيجابي أو سلبي على الصحة العامة عموماً والبشرة خصوصاً، ومن هذه العادات: السهر لفترات طويلة أمام التلفاز أو الحاسوب، وهذا يؤثر سلباً على منطقة ما حول العينين وقد يكون سبب لظهور الهالات السوداء . ممارسة الرياضة وهو سلوك مفيد جداً للبشرة، ويمكن ممارسة الرياضة في الصباح الباكر أو عند غروب الشمس، فهي تنشط الدورة الدموية وهذا يعني تغذية البشرة بما تحتاجه الخلايا لتتجدَّد وتتخلص من السموم المتراكمة. أهمية الخطوات السابقة: إن معرفة أهمية الخطوات السابقة واتباعها للاعتناء بالبشرة صيفاً يحافظ على نضارتها ويوفر لها الحماية، لتنعم بفصل جميل دون مضاعفات مؤلمة على المدى البعيد.

    faceebuzz
    @مرسلة بواسطة
    كاتب ومحرر اخبار اعمل في موقع choufarab .

    إرسال تعليق

    اعلان
    اعلان
    اعلان
    اعلان
    اعلان