علامات الجمال عند المرأة
علامات الجمال عند البنات
.كيف أهتم بجمال بشرتي
1
كيف أعتني بوجهي يومياً
2المخاطر التي يتعرّض لها الوجه يتعرض الوجه للكثير من المخاطر التي تحد من جماله وتؤدي إلى تلفه وتقليل نظارته مثل إشعاعات ضارة كأشعة الشمس التي تسبّب حروقاً للوجه وجفافه، كما ويتعرض الوجه مع التقدم بالسن لبداية ظهور التجاعيد والكلف، وتؤثر العوامل النفسية أيضاً بجمال الوجه وإشراقته، ويمكن أن تظهر الكثير من الحبوب في مرحلة الشباب وأثناء الحمل، هذه العوامل وغيرها تؤثر في جمال الوجه وإشراقته، ولذلك يجب الاعتناء والرعاية به بشكل يومي ودوري
3كيفية الاعتناء بالوجه هنالك عدد لا نهائي من طرق العناية بالوجه نذكر أهمها: غسل الوجة بصابونة طبية أو منضف بشرة صباحاً ومساءاً لإزالة الرواسب المتراكمة في المسامات، واستخدام مستحضرات تجميلية موثوقة ومراقبة تاريخ انتهائها بشكل دوري، واستخدام واقي شمس لمنع امتصاص أشعة الشمس الضارة وتجنّب إصابته بالحروق والكلف، وإزالة مستحضرات التجميل وتنظيف الوجه جيداً بعد العودة للبيت، واستخدام مرطبات وكريمات ليلية، والعناية بالبشرة وجمالها باستخدام الخلطات والمستحضرات الطبيعية المحتوية على الأعشاب الغنية بالفوائد، والاهتمام بالعامل النفسي لما له من دور في نظارة وإِشراق البشرة وتجنب القلق والسهر كثيراً، وتناول كميات كبيرة من الفواكه والخضروات الغنية بالفيتامينات، والحرص على شرب كميات كبيرة من الماء الذي يساعد في ترطيب الوجه، واستخدام الماسكات الطبيعية، والقيام بجلسات اعتناء بالبشرة في مراكز التجميل بشكل شهري.
3نصائح يومية للعناية بالوجه استخدمي اللبن بعد التعرض فترة طويلة لأشعة الشمس فهو يساعد في امتصاص الحرارة. استخدمي قناع الخيار فهو يساعد على شد الوجه. قومي بممارسة الرياضة الصباحية فهي تساعد في إعطاء النضارة للوجه. لا تستخدمي الكثير من مساحيق التجميل للحفاظ على جمال وجهك الطبيعي. استخدمي قتاع الجلاتين للتخلص من الرؤوس السوداء. عند عدم توافر المنظفات يمكنك استخدام ماء الورد أو الحليب لتنظيف البشرة. تحذير: عند تهيج البشرة أو ظهور حبوب وبثور بشكل مفاجىء أو التعرض لحروق شمس شديدة يرجى مراجعة الطبيب في أقرب فرصة ممكنة لصرف علاج طبي وليس تجميلي وعدم اتّخاذ أي إجراء ذاتي لما لذلك من خطورة على صحّة البشرة وجمالها.
كيف أعتني ببشرتي الدهنية يومياًً
2التعامل اليومي مع البشرة الدهنية زيادة إفرازات الغدد الدهنية تحت الجلد ترجع أسبابها الرئيسيّة إلى الوراثة، والغذاء، وحماية الجسم للبشرة؛ حيث إنّ العوامل الوراثية لا يمكن التدخّل فيها، ولكن التغذية السليمة والحفاظ على البشرة من العوامل المهمّة التي يجب الانتباه لها.
3الغذاء يجب أن يكون الغذاء اليومي متوازناً وخالياً تماماً من المأكولات التي تحتوي على دهون مشبعة، والحرص على عدم زيادة الوزن قدر المُستطاع، كذلك يمنع تناول الحلويات والمأكولات المالحة مقابل الإكثار من تناول الفواكه والخضروات بشكل يومي، خاصّةً التي تحتوي على فيتامين سي الذي يُغذّي البشرة بشكل كبير، أيضاً يجب الإكثار من تناول الأسماك الزيتية كالسلمون والتونة لاحتوائها على عنصر أوميغا3 الذي يغذي الشعر والبشرة ويحسّن من طبيعتهما.
السلوكيات اليومية التوقف تماماً عن استخدام الصابون، وغسل الوجه بواسطة غسول مخصّص للبشرة الدهنية مرّتين يومياً، واحدةً في الصباح والأخرى قبل النوم مباشرة، وفي حال التعرّض للكثير من الإفرازات خلال النهار يتمّ غسله مرّةً ثالثة في منتصف اليوم. أثناء غسل الوجه أو شطفه للصلاة يراعى عدم فرك البشرة بقوة لأن ذلك يحفز الغدد الدهنية على إفراز المزيد من الدهون، وفي حالات استخدام مستحضر التونيك على البشرة يراعى أيضاً أن يكون على المناطق الأكثر دهنية مثل الأنف والجبين فقط. إنّ استخدام مستحضرات التجميل مع البشرة الدهنية من أكثر الأسباب المؤدية لظهور الرؤوس السوداء، لذا يفضل استخدام البودرة وكريمات التجميل إلا في أضيق الحدود وليس لفترات طويلة، وقبل الاستخدام يجب تدليك البشرة بالثلج من أجل غلق المسام وضمان عدم تراكم تلك المستحضرات في مسام البشرة. تزيد الغدد الدهنية من إفرازاتها في حالة تعرّض البشرة للجفاف في حالات استخدام مساحيق التجميل أو التعرّض للشمس والحرارة، لذا يُراعى ترطيب البشرة بشكل مستمر بواسطة أحد المستحضرات الخالية من الزيوت، مع الحرص على تقشير البشرة مرّةً كل أسبوع للتخلص من خلايا الجلد الميتة والزيوت والمسام التي يمكن أن تؤدّي إلى ظهور الرؤوس السوداء. إن العناية بالبشرة الدهنية يمكن أن يأتي بنتائج باهرة في تأخير ظهور التجاعيد مع التقدم في العمر على عكس البشرة الجافة، لذا يجب الحرص على تلك العادات اليومية قدر الإمكان
كيف أعتني ببشرتي في الشتاء
و هنالك طرق عديدة للحفاظ على ترطيب البشرة ، وحمايتها من الجفاف و التشقق في الفصول الباردة هذه . نذكر منها : استخدام الزيوت الطبيعية ، و الخلطات المختلفة : فيساعدان في حماية البشرة من الجفاف ومنحها التطريب المناسب . المحافظة على شرب كميات كافية من الماء ، فشرب الماء لا يقتصر فقط في الصيف ، لتعويض فقد السوائل ، بل أيضاً مهمٌ في الشتاء لحماية البشرة من الجفاف ومنحها التطريب و النضارة . استعمال الكريمات المرطبة للبشرة ، ففي الشتاء تكون البشرة معرضة أكثر من باقي الفصول للجفاف ، فتحتاج إلى الترطيب المستمر لها . الاهتمام بترطيب الشفاه كذلك ، فهي جزءٌ من البشرة ككل ، فنحرص على تطريبها بمطري الشفاه . استخدام واقي الشمس ، فهو لا يقصتر على فصل الصيف ؛ بل يجب وضعه في كافة الفصول ، فأشعة الشمس في فصل الشتاء تكون أكثر ضرراً على البشرة . تقشير بشرة الجسم مرة أسبوعياً ، و الاهتمام بترطيب الجسم ككل في فصل الشتاء . استخدام الأمصال المرطبة بدلأ من الكريمات العادية ؛ فهي ترطب البشرة بكل عميق في فصل الشتاء فتحميها من الجفاف . العناية بالعينين في فصل الشتاء ، نظراُ لرقة الجلد تحتها ، باستعمال الكريم الخاص لهما . ينصح بعدم وضح البودرة الحرة في الشتاء ، إن كان الجو شديد البرودة ، فهي تزيد من جفاف البشرة . تناول الأغذية الصحية التي تنمح الجسم الترطيب اللازم له في الأجواء الجافة الباردة ، كالزبادي ، و الفواكه ، و العصائر الطبيعية ، و الخضروات الورقية . تجنب الصابون على البشرة ، لأنه يحتوي على مواد كيميائية تضر بالبشرة.
أقنعة طبيعية تساهم في ترطيب البشرة في الشتاء قناع العسل مع الأفوكادو : بوضع الخليط المكون من هرس الأفوكادو مع العسل على البشرة مدة 10 دقائق . ثم نغسله بالماء الدافئ . قناع زيت اللوز مع الحليب : فيحمي البشرة من التجاعيد و يرطبها . ماء الورد و الجليسيرين : يستعمل كمرطب يومي خلال المساء . زيت الزيتون : مرطب للبشرة ، و مزيلاُ للمكياج.
كيف أعتني ببشرتي في الصيف
العناية بالبشرة يعتقد الكثيرون أنّ العناية بالبشرة يأتي دورها فقط عند إصابة البشرة بأحد أمراض الجلد، أو عند بلوغ سن متقدمة كالأربعين أو الخمسين، لكن العناية بها يجب أن تبدأ خلال سن مبكرة، (هل حان سن العشرين ؟ إنه الوقت المناسب لتبَنِّي عادات جيدة للحفاظ على رونق شبابك) هذا ما قالته د.جنيفر ليندر وهي بروفيسور مساعد في قسم الجلدية في جامعة كاليفورنيا، وهذا ما ينصح به الكثير من المتخصصين في مشاكل الجلد أو التجميل. العناية بالبشرة تشمل ثلاثة مستويات سيتم طرحها جميعاً مع التذكير بأهمية معرفة نوع البشرة، نظراً لاختلاف أنواعها (فإنَّ ما يصلح لبشرة معينة قد لا يفيد بشرة أخرى)، وعدم استخدام مستحضرات دون التأكد من صلاحيتها أو مكوناتها، وعند ملاحظة تكون ما يشبه الشامة في أي منطقة في الجسم مع حدوث تغير لها في اللون والحجم يجب مراجعة الطبيب المتخصص في الجلد فورا.
العناية من الخارج تنظيف البشرة زيادة إفراز العرق صيفاً، وتراكم الغبار، أو بقايا المكياج الذي لم يتم تنظيفه، أو انتقال الميكروبات من الأيدي غير النظيفة إلى الوجه يؤدّي إلى تلوث البشرة، ويعيق إفراز الزيوت الطبيعية المرطبة لها والتي تحافظ عليها مما يسبب ظهور الحبوب والحكة ، لذلك يجب تنظيف البشرة مرتين يومياً ( صباحاً ومساءاً )، باستخدام منظفات خالية من الزيوت في حالة البشرة الدهنية، ومنظفات لها قوام كثيف أو كريمي ويفضل خالية من الكحول في حالة البشرة الجافة أو المركبة، وعدم استخدام الصابون في التنظيف، أو عصر الحبوب الموجودة في الوجه، ويفضل استخدام بخار مَغّلي الأعشاب الطبيعية كالبابونج والزعتر فهو يعمل على تنظيف البشرة وتنشيط الدورة الدموية، ويمكن تقشير البشرة مع مراعاة استخدام المقشرات الطبيعية كمزيج السكر الخشن وزيت الزيتون وعدم تكرار التقشير أكثر من مرتين أسبوعياً خصوصاً عند استخدام مستحضرات التقشير الكيميائية.
ترطيب البشرة عدم ترطيب البشرة بشكل مستمر يؤدي إلى جفافها، وظهور الخطوط الرفيعة أو التجاعيد المبكرة أو الحكة أو تقشر البشرة، ويمكن ترطيبها بعدة طرق: استخدام منتجات الطبيعة مثل زيت اللوز الحلو، زيت جوز الهند، زيت البابونج، زيت جنين القمح. استخدام المستحضرات المتوفرة في الصيدليات ويفضل تلك التي تحتوي على أي من هذه المواد: استخدام مواد طبيعية مستخلصة من مصادر طبيعية كالزعتر والبابونج وإكليل الجبل والصبار واللافندر، أو فيتامينات ومواد أخرى، وجميعها تعمل على ترطيب الجسم بصورة كبيرة وتساعد في شفائه من بعض المشاكل التي تصيبه. مضادات للأكسدة ( تمنع تراكم السموم على البشرة وخصوصا تلك الناتجة عن استخدام مستحضرات التجميل وعدم إزالتها بطريقة جيدة، وتساعد هذه المضادات أيضا ًفي تجديد خلايا البشرة والتخلص من الخلايا الميتة المتراكمة عليها ) بعض المستحضرات التي تحتوي على أهم المواد التي تعمل على تحفيز تجدد الخلايا ومحاربة التجاعيد ويفضل استخدام المستحضرات المحتوية عليه بعد سن الثلاثين
حماية البشرة هي الخطوة الأكثر أهمية على المستوى البعيد من أجل سلامة البشرة، ومنع التعرض لحروق الشمس التي تسبب ظهور بقع أو حكة أو اِحمرار أو حروق وضرر غير ظاهر في طبقات الجلد العميقة، وهي الخطوة التي يهملها الأشخاص بسبب اعتقادات سائدة لديهم منها: أنهم ليسوا بحاجة لاستخدام واقي الشمس، بحجّة أنّ البقاء في الأماكن المغلقة مثل: المنزل أو المكتب يعني عدم التعرّض المباشر للأشعة وبالتالي لن تتعرض بشرتهم للضرر. إنَّ التعرض للشمس لا يسبب ضرراً للبشرة. استخدام كريم الوقاية من الشمس يمنع الجسم من الاستفادة من أشعّتها التي تساعد على تخليق فيتامين دال الضروري لبناء العظام في الجسم. استخدام كريمات ترطيب البشرة أو مستحضرات التجميل التي تعمل على إخفاء عيوب البشرة تُغني عن استخدام الواقي . عدم حاجة الأطفال إلى استخدام كريم الوقاية من الشمس، لكن كل تلك الاعتقادات خاطئة، لأن استخدام كريم الوقاية من الشمس ضروري للكبار والصغار ويجب عند استخدامه الانتباه لما يلي: تختلف كريمات الوقاية من الشمس في قدرتها على الحماية من أنواع معينة من الأشعة لذلك يجب استخدام الكريم الواقي ذو الحماية الأوسع ضد أشعة الشمس عند التعرض المباشر أو غير المباشر لها ويمكن معرفة هذا النوع من خلال وجود إحدى العبارتين التاليتين على العبوة للتأكد من أنّه مصرّح من الوكالة الفيدرالية للغذاء والدواء، لأنّ النوع الأول من هذه الأشعة يخترق الزجاج (داخل المكتب أو المنزل ) ويصل حتى طبقات عميقة من الجلد مما يسبب ضرر أكبر وهو الذي يسبب ظهور علامات التقدم في السن ، أما النوع الثاني يسبب حروق البشرة ومنها حروق غير ظاهرة. توجد أنواع من كريمات الوقاية من الشمس مخصصة للكبار وأخرى مخصصة للصغار. البعض يعتقد أنّ كريم الوقاية من الشمس الذي له معامل حماية من الشمس أعلى من 70 هو الأفضل، لكن جميع أنواع كريمات الوقاية من الشمس التي لها معامل حماية أقل من 20 وأكثر من 60 لم يصرّح بها عالمياً بحسب ما وضَّحه العديد من المتخصصين في هذا المجال . يجب محاولة تجنب التعرض للشمس بطريقة مباشرة خصوصا بين الساعة 11 صباحاً و4 مساءاً. يُفضَّل عمل تمرينات الوجه وتدليكه باستخدام لزيوت الطبيعية لأن ذلك يعمل على شد عضلات الوجه ويمنع ظهور الخطوط الرفيعة التي تنتج على وجوه الأشخاص نتيجة تكرار بعض التعبيرات كتقطيب الجبين في حالات الغضب، أو الخطوط الدقيقة التي تظهر حول الشفتين بسبب تكرار بعض الممارسات مثل التدخين. للاستفادة من أشعة الشمس يمكن التعرض لها في الصباح الباكر ثلاث مرات أسبوعياً لمدة تتراوح بين 10 إلى 20 دقيقة في كل مرة.
العناية من الداخل إن العناية بالبشرة لا يمكن أن تقتصر على العناية الخارجية لأنّ الحالة الصحية للجسم تنعكس على البشرة لذلك يجب تغذية وحماية البشرة من الداخل وذلك باتباع أهم الخطوات وهي: شرب الماء بكثرة: فهي أهم وسائل ترطيب البشرة، ولأنّ ارتفاع درجة الحرارة صيفاً يفقد الجسم السوائل خلال عملية التعرق مما يعني حاجة الجسم لكمية أكبر من المياه في هذا الفصل، لذلك يفضل شرب كمية مناسبة من المياه وهي بين 2 إلى 3 لتر يومياً، وتختلف هذه الكمية بحسب الجهد العضلي الذي يقوم به الشخص، فالأشخاص الذين يتعرضون للشمس لفترة أطول أو يمارسون أعمال متعددة ومجهدة يحتاجون شرب كمية أكبر من الماء، ولا تُغني العصائر أو المشروبات الأخرى عن الماء. تناول الأطعمة المحتوية على الفيتامينات ومضادات الأكسدة كالفواكه والخضار. عدم الإكثار من المشروبات المحتوية على نسب عالية من الكافيين كالقهوة ومشروبات الطاقة لأنها تسبب خسارة الجسم للسوائل مما يؤدي إلى جفاف البشرة بشكل كبير
أسلوب الحياة وتأثيره على البشرة إن سلوكيات الأشخاص وعاداتهم اليومية لها تأثير إيجابي أو سلبي على الصحة العامة عموماً والبشرة خصوصاً، ومن هذه العادات: السهر لفترات طويلة أمام التلفاز أو الحاسوب، وهذا يؤثر سلباً على منطقة ما حول العينين وقد يكون سبب لظهور الهالات السوداء . ممارسة الرياضة وهو سلوك مفيد جداً للبشرة، ويمكن ممارسة الرياضة في الصباح الباكر أو عند غروب الشمس، فهي تنشط الدورة الدموية وهذا يعني تغذية البشرة بما تحتاجه الخلايا لتتجدَّد وتتخلص من السموم المتراكمة. أهمية الخطوات السابقة: إن معرفة أهمية الخطوات السابقة واتباعها للاعتناء بالبشرة صيفاً يحافظ على نضارتها ويوفر لها الحماية، لتنعم بفصل جميل دون مضاعفات مؤلمة على المدى البعيد.
تعليقات: 0
إرسال تعليق